+ أوباما إنتقد الحملة الأمنية للدولة الخليجية المتحالفة مع الولايات المتحدة.
+ صحفي يعمل لوكالة الأنباء الألمانية يقول بأن الشرطة قيدوه وضربوه.
قال أحد الصحافيين الإثنين - يعملون لوسائل إعلام أجنبية - والذين تعتقلهم القوات البحرينية بأنه تعرض لسوء معاملة من قبل الشرطة أثناء إحتجازه هذا الإسبوع.
قال مازن مهدي والذي يعمل لوكالة الأنباء الألمانية، بأنه ومراسلة لمحطة التلفزيون الفرنسية فرانس 24 إستدعوا للإستجواب يوم الأحد.
وأضاف مهدي " استجوبوني حول مشاركاتي في حساب تويتر، والمقالات المنشورة في وكالة الأنباء الألمانية، و إن كانت لدي أي علاقة بالإعلام اللبناني أو الإيراني"
وقال المهدي أنه إحتجز لعدة ساعات مكبل اليدين، معصوب العينيي، و تعرض للضرب على رأسه قبول وصول أحد الضباط الكبار لإستجوابه.
لم يتسن الإتصال بوزارة الإعلام البحرينية للتعقيب على هذه الإدعاءات، وقال مسؤولون بحرينيون بأنهم سيحققون في مزاعم سوء المعاملة.
دخلت البحرين - المتحالفة مع الولايات المتحدة - في إضطرابات و إحتجاجات لإجراء إصلاحات ديمقراطية في فبراير، ولكن في مارس قامت الحكومة بقمع الإحتجاجات و قامت بدعوة قوات من دول الخليج المجاورة.
في الإسبوع الماضي إنتقد الرئيس الأمريكي باراك أوباما حملة القمع قائلاً "إستخدام القوة المفرطة و حملات الإعتقال الجماعية" تخالف الحقوق العالمية للمواطنين البحرينيين. ولن تجعل مطالب الإصلاح تختفي.
وقالت السلطات البحرينية بأن المحتجين و غالبهم من الغالبية الشيعية في البحرين، بأنهم مدفوعون بمطالب طائفية و مدعومون من إيران الشيعية. و انتقد حزب الله اللبناني الشيعي حملة القمع البحرينية أيضاً.
تم إعتقال المئات و قتل 4 معتقلين داخل المعتقلات. وحكم على إثنان من المعتقلين بالإعدام لقتل شرطيين أثناء الإشتباكات. ودفع 4 صحفيين من الصحيفة المعارضة الوحيدة ببراءتهم في الإسبوع الماضي من تهمة فبركة الأخبار حول حملات القمع التي شنتها قوات الأمن ضد المتظاهرين.
ترجمة غير رسمية للمقالة المنشورة في موقع رويترز. (رابط المقالة الأصلية)
تحديث:
هنالك ترجمة رسمية من موقع رويترز (رابط الترجمة الرسمية)
+ صحفي يعمل لوكالة الأنباء الألمانية يقول بأن الشرطة قيدوه وضربوه.
قال أحد الصحافيين الإثنين - يعملون لوسائل إعلام أجنبية - والذين تعتقلهم القوات البحرينية بأنه تعرض لسوء معاملة من قبل الشرطة أثناء إحتجازه هذا الإسبوع.
قال مازن مهدي والذي يعمل لوكالة الأنباء الألمانية، بأنه ومراسلة لمحطة التلفزيون الفرنسية فرانس 24 إستدعوا للإستجواب يوم الأحد.
وأضاف مهدي " استجوبوني حول مشاركاتي في حساب تويتر، والمقالات المنشورة في وكالة الأنباء الألمانية، و إن كانت لدي أي علاقة بالإعلام اللبناني أو الإيراني"
وقال المهدي أنه إحتجز لعدة ساعات مكبل اليدين، معصوب العينيي، و تعرض للضرب على رأسه قبول وصول أحد الضباط الكبار لإستجوابه.
لم يتسن الإتصال بوزارة الإعلام البحرينية للتعقيب على هذه الإدعاءات، وقال مسؤولون بحرينيون بأنهم سيحققون في مزاعم سوء المعاملة.
دخلت البحرين - المتحالفة مع الولايات المتحدة - في إضطرابات و إحتجاجات لإجراء إصلاحات ديمقراطية في فبراير، ولكن في مارس قامت الحكومة بقمع الإحتجاجات و قامت بدعوة قوات من دول الخليج المجاورة.
في الإسبوع الماضي إنتقد الرئيس الأمريكي باراك أوباما حملة القمع قائلاً "إستخدام القوة المفرطة و حملات الإعتقال الجماعية" تخالف الحقوق العالمية للمواطنين البحرينيين. ولن تجعل مطالب الإصلاح تختفي.
وقالت السلطات البحرينية بأن المحتجين و غالبهم من الغالبية الشيعية في البحرين، بأنهم مدفوعون بمطالب طائفية و مدعومون من إيران الشيعية. و انتقد حزب الله اللبناني الشيعي حملة القمع البحرينية أيضاً.
تم إعتقال المئات و قتل 4 معتقلين داخل المعتقلات. وحكم على إثنان من المعتقلين بالإعدام لقتل شرطيين أثناء الإشتباكات. ودفع 4 صحفيين من الصحيفة المعارضة الوحيدة ببراءتهم في الإسبوع الماضي من تهمة فبركة الأخبار حول حملات القمع التي شنتها قوات الأمن ضد المتظاهرين.
ترجمة غير رسمية للمقالة المنشورة في موقع رويترز. (رابط المقالة الأصلية)
تحديث:
هنالك ترجمة رسمية من موقع رويترز (رابط الترجمة الرسمية)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق